The Out Campaign
  

محرك البحث اللاديني المواقع و المدونات
عرض مدونات الأديان من صنع الإنسان
تصنيفات مواضيع "مع اللادينيين و الملحدين العرب"    (تحديث: تحميل كافة المقالات PDF جزء1  جزء2)
الإسلام   المسيحية   اليهودية   لادينية عامة   علمية   الإلحاد   فيديوات   استفتاءات   المزيد..

14‏/10‏/2011

الأديان الإبراهيمية تطمس التأريخ الفلسطيني

الأديان "السماوية" تطمس التاريخ الفلسطيني
الكاتب: محيي هادي 
المصدر: الحوار المتمدن
ذكر برتراند رسل، الحائز على جائزة نوبل للسلام، في كتابه ( تاريخ الفلسفة الغربية) أن الملك النبي دافيد (داود) هو شخصية وهمية مختلقة. إن قول هذا الفيلسوف و الرياضي (من الرياضيات) الانجليزي يؤدي بصحته إلى أن داود و ابنه النبي الملك سليمان، و ابن سليمان زوروبابل و غيرهم من الأحفاد و الأبناء لم يكن لهم وجودا مطلقا. و بعدم وجودهم فإنه لم يكن وجود لما سمي بمملكة اسرائيل القديمة الموحدة التي يقول عنها، كتبة التوراة و المدافعين عنه ، أنها توحدت في أيام النبي الملك داوود و انتهت بعد وفاة ابنه سليمان.

03‏/10‏/2011

الإنسانية - كمذهب أخلاقي لاديني

الإنسانية هي طريقة للحياة تعتمد على العقل و إنسانيتنا المشتركة، مدركين أن القيم الأخلاقية قد وجدت إلى حد بعيد في الطبيعة البشرية و الخبرة الإنسانية فقط. (روبرت آشبي)

الإنسانية [أو الأنسنية (Humanism) بحرف H كبير، أو الإنسانية العلمانية (Secular humanism)] مذهب لاديني لاإلهي...

17‏/08‏/2011

من جذور اقتباسات الأديان التوحيدية

كان للحضارة السومرية – البابلية تأثيرا مُباشرا وفعالا على ديانات أغلب شعوب العالم ، وخاصةً تأثيرها الكلي الواضح على الديانات التوحيدية للشرق الأوسط ، وعلى كتبة التوراة والتلمود ، وهو ما سيتناولهُ البحث .

كِتاب العهد القديم ( التوراة ) كان قد تم إعتباره - ولقرون عديدة - كتاباً مُقدساً أوحاهُ أو الهمهُ الرب للعبرانيين ، ومما ساعد على في تصديق الناس بهِ ، هو أن الزمن والحروب الطاحنة والخراب والنسيان والتراب غمروا وإلتهموا كل الحضارات الرافدية والمصرية والكنعانية القديمة حسب حتمية : ( أقوام وشعوب سادت ثم بادت ) !. ولكن فك رموز الكتابة الهيروغليفية ( المصرية ) وبعدها بزمن قصير رموز الكتابة ( المسمارية ) ثم الأكدية والبابلية والآشورية والكنعانية والفينيقية ، سلط مئات الأضواء الكشافة على زيف التوراة و إدعائها لما ليس لها !!. وفي هذا يقول سيد القمني في كتابهِ ( قصة الخلق ) : [ هناك إشكالية كبرى عن كون اليهود قد جعلوا جماعتهم وأربابهم قطب الدائرة في التوراة ، فنسبوا بطولات الملاحم إلى آبائهم الأوائل أحياناً ، أو نسبوا أبطال أساطير شعوب أخرى إلى أنفسهم ، وإدعوا النسب السلالي إليهم أحياناً أخرى ، فكانت النتيجة : مزيجاً هجيناً من ثقافات شتى ، تعود إلى الراسب الثقافي لمجموعة كبرى من شعوب المنطقة ، تلاقحت جميعاً على صفحات الكتاب المقدس ، ولعب فيها اليهود دور البطولة المُطلقة ] .

31‏/07‏/2011

إشكاليات وأزمات العقل الديني

الكاتب: سامي لبيب
المصدر: الحوار المتمدن
أزمة العقل الديني أنه تلقى مجموعة هائلة من الغيبيات والخرافات عن طريق التلقين والوراثة لتعرف طريقها إلى العقل كمعلومة دون أن يتلمسها ويتعامل معها ويجد لها أي وجود أو مدلول أو حضور.
العقل البشري إدراكه كله حسي أو قابل للمعاينة والإستدلال ولا تخرج عن المادة كونها المكون الوحيد والفريد الذي يُشكل وعينا وإدراكنا , وليس بالضرورة أن ندرك الأشياء بعيوننا وأناملنا بل يمكن أن ندركها ونعاينها ونتلمس سلوكها بوسائل مادية ومنطقية تجعل لها حضورا ووجودا .

أسطورة وخرافة طوفان نوح

الكاتب: سامي لبيب
المصدر: الحوار المتمدن

قصة الطوفان لا تعدو سوى أسطورة أبدعها الفكر الإنساني واضعا ً فيها خياله وفكره وخرافاته , ولكن تكون إشكالية القصة أنها أقحمت نفسها فى الواقع والتاريخ ولم تكتفي بكونها خرافة وخيال بل أرادت أن يكون لها حضور وتاريخ .
قصة الطوفان تجاوزت فكرة الغيبيات التى تعتمد على فرضيات خيالية لا يوجد أي دليل لإثباتها بل وضعت نفسها داخل المشهد الإنساني ليكون وجودها حدثا ً يطرح مشاهد وسيناريو للأحداث ليكون حضورها ليس إفتراضا ً ولا خيالا ً بل حدثا ً تم بالفعل ! .. إن القصة بذلك أقحمت نفسها في الواقع المادي لتشكل حدث واضح الملامح ليضعها بالضرورة على المحك مع العلم والمنطق والعقل .

30‏/07‏/2011

عن تطور البروتينات

هذا الموضوع يتناول تطور البروتينات وهو موضوع معقد وتخصصي وسأحاول تبسيطه قدر الإمكان

مقدمة لابد منها:
في بعض الحوارات وردت تشبيه ما يلي: هل من الممكن إذا وضعنا قردا على آلة كاتبة هل سنصل إلى قصة محبوكة أو قد يجري البعض حساب احتمال تشكل سلسلة بروتينية معينة برقم واحد على يمينه 50 صفر أو مئة صفر أو غيرها.
هذه الطريقة تستخدم قانون ضرب الاحتمالات للدلالة على ندرة حدوث أي حدث معقد.
هذا القانون يستخدم كما يلي: إذا كان احتمال الحصول على وجه النرد ذو الرقم خمسة هو 1 على ستة وهو نفس الاحتمال للحصول على الوجه رقم خمسة في النرد الثاني، فيكون احتمال قدوم الوجهين خمسة وخمسة حين رمي النردين هو واحد على 36 (1/6 * 1/6 = 1/36)
هذا القانون صحيح ولكن له شرط أساسي لا بد منه وهو كون الحدثين مستقلين ولا يتعلقان ببعضهما البعض بالمرة والمثال الشائع عن خلل هذا الشرط في كتب الاحتمالات عن هذا القانون هو ما يلي:

15 ردا على هراء الخلقيين

الموضوع عبارة عن ترجمة لمقال نشره الكاتب جون ريني * في المجلة العلمية الامريكية Sceintific american في شهر تموز عام 2002.

عندما قدّم تشارلز داروين نظريّة التطور قبل 148 سنة تجادل علماء ذلك الزمن حول صحتها, ولكن الأدلة الضخمة التي وفرتها العلوم المختلفة مثل علم الحفريات, علم الوراثة, علم الحيوان, علم الاحياء والعديد من المجالات الاخرى اثبتت ورسخّت صحة هذه النظرية.

ردا على زعم التناقض بين نظرية التطور والثرموديناميك (الديناميكا الحرارية)

نـــــــظرية التطور و الترموديناميك ......
يدعي الخلقيون أن نظرية التطور تتناقض مع المبدأ الثاني لعلم الترموديناميك " الحركات الحرارية " , في هذه المقالة سوف نحقق في موضوعية هذا الزعم , ونرى إن كان هذا الإدعاء الخلقي له أساس من الصحة أم لا ..
يقول موريس هنري في ال Scientific Creationism :
" ينص القانون الثاني في الترموديناميك على أن كل شيء يسعى إلى الفوضى , مما يحول دون إمكانية حصول التطور (والذي يقتضي السعي نحو التنظيم )"1" انظر إلى الواقع !:
ملاحظة: المواضيع المنشورة لا تمثل بالضرورة رأي ناشرها